01‏/03‏/2012

بروتوكولات حكماء صهيون (13) - البروتوكول الأول


البروتوكول الأول

الحق للقوة – الحرية: مجرد فكرة – الليبرالية – الذهب – الإيمان – الحكومة الذاتية – رأس المال وسلطته المطلقة – العدو الداخلي - الدهماء – الفوضى – التضاد بين السياسة والأخلاق – حق القوى – السلطة اليهودية الماسونية لا تُغلب – الغاية تبرر  الوسيلة – الدهماء كالرجل الأعمى – الأبجدية السياسية – الانشقاق الحزبي – أفضل أنواع الحكم : السلطة المطلقة – المسكرات – التمسك بالقديم – الفساد – المبادئ والقواعد للحكومة اليهودية الماسونية – الإرهاب – الحرية والعدالة والإخاء – مبادئ حكم السلالات الوراثية – نسف الامتيازات التي للطبقة الأرستقراطية من "الغوييم" – الأرستقراطية الجديدة (اليهودية) – الحالات النفسانية – المعنى المجرد لكلمة "حرية" – السلطة الخفية التي تُقصي ممثلي الشعب

إننا نتناول كل فكرة على حدة، ونمحصها تمحيصاً: بالمقارنة والاستنتاج، حتى تتبين ماهيتها بذاتها، ونرى ما يلابسها ويحيط بها من حقائق.  وأما أسلوب الكلام فنجري عليه سهلا خاليا من زخارف الصناعة.

وما علي أن أبدأ بشرحه الآن، هو منهجنا في العمل، فأشرح ذلك من ناحيتين: وجهة نظرنا، ووجهة نظر الغوييم (غير اليهود).

 وأول ما يجب أن يلاحظ أن الناس على طبيعتين: الذين غرائزهم سقيمة، والذين غرائزهم سليمة، والأولون أكثر عددا.  ولهذه العلة، فخير النتائج التي يراد تحقيقها من التسلط على الغوييم بطريق الحكومة، إنما يكون بالعنف والإرهاب، لا بالمجادلات النظرية المجردة، إذ كل امرئ مشتهاة الوصول إلى امتلاك زمام السلطة، وكل فرد يود لو يصبح دكتاتورا. وقليلون الذين لا يشتهون تضحية مصالح الجمهور من اجل منافعهم الخاصة.

ولعمري ما هي الروادع التي تكف الحيوانات المفترسة عن الوثوب، وهذه العجماوات ما هي إلا الغوييم؟ وما هو الذي قام فيهم حتى اليوم ضبط أحوالهم؟

أما بدايتهم، بداية تكوين المجتمع، فإنهم كانوا مأخوذين بالقهر من القوة الغاشمة العمياء ولهذه القوة كانوا خانعين، أما بعد ذلك، فسيطر عليهم القانون الموضوع، وهو القوة الغاشمة نفسها، ولكنه جاء بزي مختلف في المظهر لا غير.  واستنتج من هذا أنه بموجب ناموس الطبيعة، الحق قوة.

الحرية السياسية إنما هي فكرة مجردة، ولا واقع حقيقي لها.  وهذه الفكرة، وهي الطُعم في الشرك، على الواحد منا أن يعلم كيف يجب أن يطبقها، حيث تدعو الضرورة، لاستغواء الجماعات والجماهير إلى حزبه، ابتغاء أن يقوم هذا الحزب فيسحق الحزب المناوئ له وهو الحزب الذي بيده الحكومة والسلطة.

وهذا العمل إنما يصبح أهون وأيسر، إذا كان الخصم المراد البطش به قد أخذته عدوى فكرة الحرية المسماة باسم ليبرالية، وهذا الحزب مستعد من أجل إدراك هذه الفكرة المجردة، أن ينزل عن بعض سلطته.  وهنا، جزما، يكون مطلع انتصار فكرتنا.  وتحصل حينئذ حال أخرى: فما للحكومة من زمام، يكون قد استرخى وأخذ بالانحلال فورا، وهذا من عمل قانون الحياة، فتتسلط اليد الجديدة على الزمام وتجمع بعضه إلى بعض وتقيمه، لأن القوة العمياء في الأمة لا تقوى على البقاء يوما واحدا دون أن يكون لها موئل يهيمن عليها بالضبط والإرشاد، ثم تمضي الحكومة الجديدة بالأمر، وجُل ما تفعله أنها تحل محل الحكومة السابقة التي نهكتها فكرة الليبرالية حتى أودت بها.

هذا الطور كان فيما مضى.  أما اليوم فالقوة التي نسخت قوة الحكام من أنصار الليبرالية هي الذهب.  ولكل زمان إيمان يصح بصحته.  وفكرة الحرية مستحيلة التحقيق على الناس، لأن ليس فيهم من يعرف كيف يستعملها بحكمة وأناة.  وانظروا في هذا، فإنكم إذا سلمتم شعبا الحكم الذاتي لوقت ما، فإنه لا يلبث أن تغشاه الفوضى، وتختل أموره، ومن هذه اللحظة فصاعدا يشتد التناحر بين الجماعات والجماهير حتى تقع المعارك بين الطبقات، وفي وسط هذا الاضطراب تحترق الحكومات، فإذا بها كومة رماد.

وهذه الحكومة مصيرها الاضمحلال، سواء عليها أدَفَنَت هي نفسها بالانتفاضات الآكلة بعضها بعضا من داخل، أم جرها هذا بالتالي إلى الوقوع في براثن عدو من خارج، فعلى الحالتين تعتبر أنها أصيبت في مقاتلها، فغدت أعجز من أن تقوى على النهوض لتقيل نفسها من عثرتها، فإذا بها في قبضة يدنا.  وحينئذ تأتي سلطة رأس المال، وتكون جاهزة، فتمد هذه السلطة بطرف حبل خفي إلى تلك الحكومة الجديدة لتعلق به، طوعا أم كرها، لحاجتها الماسة إليه، فإن لم تفعل هوت إلى القعر.

فإذا قال قائل من هواة الليبرالية أن هذا النهج المتقدمة صورته، يتنافى وشرع الأخلاق، سألناه: إذا كان لكل دولة عدوّان، وجاز للدولة في مكافحة العدو الخارجي أن تستعمل كل وسيلة وطريقة وحيلة، دون أن يُعَدّ عليها هذا أو ذاك أنه شيء لا تقرّه الأخلاق، كأن تُعمّي على العدو خطط الهجوم والدفاع، حتى لا يدري منها شيئا، وكأخذه بالمباغتة ليلا، أو بالانقضاض عليه بعدد ضخم من الجند لا قبل له به، أفلا يكون من باب أولى في مكافحة العدو الداخلي الذي هو شر من ذاك، وهو العدو المخرب لكيان المجتمع ومصالح الجمهور، أن تستعمل هذه الوسائل للقضاء عليه؟ وكيف يبقى مساغ للقول أن هذا الأمر إذا جاز هناك فلا يجوز هنا؟ والحق الذي لا ريب فيه أن تلك الوسائل إذا كانت سائغة مطلقة هناك، ومباحة، فلا تكون هنا منهيّا عنها فلا يؤخذ بها. 

ولعمري كيف يكون ممكنا لدى أيّ حكيم بصير، أن يأمل في إدراك الفلاح والفوز، في قيادة الجماهير إلى حيث يريد، إذا كانت عدته ما هي إلا الاعتماد على مجرد منطق الرأي والإرشاد، والجدل والمقال، حينما تعترضه مقاومة، أو رماه الخصم بعورة حتى لو كانت من الترهات، وأصغت الجماهير إلى هذا، والجماهير لا تذهب في تحليل الأمور إلى ما هو أبعد من الظاهر السطحي؟

فالرجال الذين نحسبهم من الآحاد وفي الطليعة، إذا ما سبحوا في غمرة الجماهير المؤلفة من الدهماء، فحينئذ لا يستولي على هؤلاء الرجال وجماهيرهم إلا سائق الأهواء، والمعتقدات الرخيصة، وما خفّ وفشا من العادات والتقاليد والنظريات العاطفية، فيقعون في مهوى التطاحن الحزبي، الأمر الذي يمنع اتفاقهم على أي قرار، حتى ولو كان هذا القرار واضح المصلحة ولا خفاء في ذلك ولا مطعن.  ثم إن كل قرار يضعه الجمهور العابث، يتوقف مصيره حينئذ إمّا على فرصة مؤآتية تمضي به إلى غايته، وإمّا على كثرة كاثرة تؤيده، ولكن الكثرة لجهلها أسرار السياسة وبواطنها، فالقرار الذي يخرج من بين يديها لا يكون إلا سخرية ومهزلة، وإنما في هذا القرار تكمن بذرة الفساد، فتفسد الحكومة بالنتيجة، فتدركها الفوضى ولا مناص.

فالسياسة مدارها غير مدار الأخلاق، ولا شيء مشترك بينهما، والحاكم الذي يخضع لمنهج الأخلاق لا يكون سائسا حاذقا، فيبقى على عرشه مهزوزا متداعيا.  وأما الحاكم اللبيب الذي يريد أن يبسط حكمه فيجعله وطيدا، يجب عليه أن يكون ذا خصلتين: الدهاء النافذ، والمكر الخادع.  وأما تلك الصفات التي يقال أنها من الشمائل القومية العالية، كالصراحة في إخلاص، والأمانة في شرف، فهذا كله يعدّ في باب السياسة من النقائص لا الفضائل، ويسرع بالحكام إلى أن يتدحرجوا من على عروشهم ولا منقذ لهم، ويكون هذا أكيَد لهم وأنكى، وأفعل في تفكيكهم وتهديمهم من الذي يأتيهم من قِبَل أكبر عدو يتربص يهم.  وتلك الصفات منابتها ممالك الغوييم وحكوماتهم، فهي منهم وهم بها أولى.  وحذار حذار أن نقبل مثل هذا نحن.

حقنا منبعه القوة.  وكلمة حق، وجدانية معنوية مجردة، وليس على صحتها دليل.  ومفادها لا شيء أكثر من هذا: أعطني ما أريد فأبرهن بذلك على أني أقوى منك.

فأين يبتدئ الحق وأين ينتهي؟

فإني أجد في كل دولة استولى الفساد على إدارتها، ولا هيبة بقيت لقوانينها ولا سطوة، ولا مقامات مرعيّة لحكّامها، وانطلق الناس إلى مطالب الحقوق، فكل ساعة ينادون بمطلب جديد ويسقطون مطلبا، فاختلطت دعاويهم وتضاربت، وصار لكل حزب من الافتنان والهوى، حق باسم الليبرالية - إني أجد هنا في مثل هذا المواطن أن أهاجم باسم الحق، وهو حق القوة فأذرو في الهواء جميع هياكل الأنظمة والأجهزة الجوفاء، وآتي بشيء جديد يحل محل الذاهب، وأجعل نفسي حاكما سيدا على هؤلاء الذين تركوا لنا الحقوق التي كانوا يبنون عليها حكمهم، وأما مصيرهم هم فالاستسلام إلى ما كانوا يحملون من عقائد الليبرالية.

وتتميز قوتنا في مثل هذه الحالة الرجراجة، عن كل قوة أخرى، بمميزات أمنع وأثبت، وأقوى على ردّ العادية، لأنها تبقى وراء الستار، متخفيّة، حتى يحين وقتها، وقد نضجت واكتملت عدتها، فتضرب ضربتها وهي عزيزة، ولا حيلة لأحد في النيل منها أو الوقوف في وجهها.

ومن هذا الشر الموقت الذي نُكره على إيقاعه، يخرج الخير، هو خير الحكم الجديد الذي لا تهزه ريح، فيردّ الأمور المنحرفة من جهاز الحياة الوطنية إلى نصابها ويجعلها في الطريق القويم.  وكل هذا كانت الليبرالية قد مزقته.  فالنتائج تبرر الأسباب والوسائل.  فعلينا في وضع منهجنا أن نراعي ما هو أفيد وضروري أكثر مما نراعي ما هو أصلح وأخلاقي.

وأمامنا الآن مخطط, وفي هذا المخطط رُسِمَت الطريق التي يجب علينا أن نسلكها نحو غايتنا, وليس أن نحيد عن هذا قيد شعرة, إلا إذا فعلنا ذلك مجازفة ومخاطرة, فنخسر نتائج عملنا لعدة قرون, فيذهب كله سدى.

ولكي نُوفق إلى بناء الأمور على ما نريد من الصحة والكمال في أفعالنا, لابدّ لنا نأخذ بعين الاعتبار ما يكون عليه جمهور من الدهماء من طباع خسّة ونذالة, وتراخ, وقلة استقرار, وفراره من حالة إلى حالة, وفقده القدرة على اكتناه أمور حياته, وافتقاره إلى نظرة الجد وصحة العزم, فهو متعام عن رؤية وجه مصالحه.  ويجب أن يكون واضحا أن قوة الدهماء عمياء, تخدّرت منها حاسة الشعور, ولا تجري في الفهم والاستيعاب على نطاق المعقول, وهي أبدا رهن أي مستفز يستفزها من أي ناحية.  وأعمى لا يقود إلا إلى هاوية, وفي النهاية يخرج أفراد من الدهماء ومن سواد الشعب, لا يعدو طورهم أن يكونوا ممن لا خبرة لهم ولا سابق تجربة, وقد يكون لهم من النبوغ مظهر برّاق, ولكن لقصورهم عن النفاذ إلى بواطن المسائل السياسية المحجبة, فانهم لا يلبثون, إذا استطاعوا أولا بلوغ الزعامة وقيادة الدهماء, أن يهووا, فتهوى معهم الأمة, فينتقض الحبل كله.

وإنما هناك رجل واحد مجرَّب, رُبى منذ الصِغر على فهم الحكم المستقل وتمرَّس به, بوسعه أن يعي ويزن جيدا الكلمات التي تتركب منها أبجدية السياسة.

والشعب الذي يُترك وشأنه ليستسلم الى أمثال هؤلاء الذين يظهرون على المراسح فجأة من صفوفه, يجني على نفسه إذ تقتله منازعات الأحزاب, المنازعات التي يزيد من شدة أُوارها حب الوصول إلى السلطات, والازدهاء بالمظاهر والألقاب والرئاسات, وكل هذا في فوضى شاملة. أفتستطيع الدهماء, بهدوء وسكينة, وبلا تحاسد وتباغض, أن تتعاطى مهمات المصلحة العامة, وتديرها على الحكمة, دون أن تخلط بين هذا ومصالح خاصة؟ أتستطيع أن تدافع عن نفسها في وجه عدوّ خارجي؟ لا لعمري! لأن  المسألة التي تتخطفها الأيدي تتمزق بعدد الأيدي التي تتخطفها, مآلها أن تشوّه, وتفقد الانسجام بين أجزائها, فتتعقّد, وتُبهم, وتستعصي على أن تقبل التنفيذ.

ولا يتم وضع المخطط وضعا كاملاً محكماً إلى آخر مداه, إلا على يد حاكم مستبد قاهر, يقوم على ذلك حتى النهاية, ثم يوزعه أجزاء على جهاز الدولة, فيتعلق كل جزء بآلته الخاصة به من جهة التنفيذ, ونستنتج من هذا بالضرورة أن الوضع الذي ينبغي أن تكون عليه الدولة مع اللياقة والكفاية, هو الوضع الذي يجتمع كله في يد رجل مسؤول. وبلا سلطة مطلقة, لا حياة للحضارة, والحضارة لا تقوم على الدهماء, بل على يد مَن يقود الدهماء, كائناً من يكون ذلك الرجل القائد.  والدهماء قوة همجية, وهذه القوة تتجلى في كل مناسبة واقعة.  وفي اللحظة التي تتسلم فيها الدهماء الحرية, وتجِدُ نفسها قادرة على التصرف كما تشاء, تقع الفوضى فوراً, وهذا الضرب من الاختباط أسوأ ضروب التردي الإنساني الأعمى.

انظروا إلى الحيوانات المدمنة على المسكر, تدور برؤوسٍ مدوَّخة, ترى من حقها المزيد منه فتناله إذا نالت الحرية.  فهذا لا يليق بنا, ولا نسلك نحن هذه الدروب.  فشعوب الغوييم قد رنّحتها الخمرة, وشبابهم قد استولت عليهم البلادة من نتيجة ذلك, فأخملتهم وألصقتهم بالبقاء على القديم الموروث الذي عرفوه ونشأوا عليه, وقد ازدادوا إغراء بأوضاعهم هذه, على يد المهيأين من جهتنا خاصة للدفع بهم في هذا الاتجاه ـ كالمعلمين المنتدبين للتعليم الخاص, والخدم, والمربيات والحاضنات في بيوت الأغنياء, الكتبة والموظفين في الأعمال المكتبية وسواهم, وكالنساء منا في المقاصف وأماكن الملذات التي يرتادها الغوييم.  وفي عداد هذا الطراز الأخير, اذكر ما يسمى عادة "بمجتمع السيدات", أو "المجتمع النسائي" حيث المعاشرة مباحة للفساد والترف.  وشعارنا ضد هذا: العنف, واخذ الناس بالحيلة ليعتقدوا أن الشيء المتعلقة به الحيلة كأنه صحيحٌ لا ريب فيه.  وإنما بالعنف وحده يتم لنا الغلب في الأمور السياسي، ولا سيما إذا كانت أدوات العنف مخفية, من المواهب الذهنية مما هو ضروري لرجال السياسة.  فالعنف يجب أن يُتخذ قاعدة وكذلك المكر والخداع, وما قلناه مما ينبغي أن يكون شعاراً, كل هذا فائدته العملية أن يتخذ قاعدة في الحكومات التي يراد أن تتخلى عن تيجانها تحت أقدام الممثل الجديد لعهد جديد.  وهذا الشر هو الوسيلة الوحيدة لبلوغ الغاية المقصودة من الخير.  ولذلك لا ينبغي لنا أن نتردد في استعمال الرشوة والخديعة والخيانة, متى لاح لنا أن بهذا تحقّق الغاية.  وفي السياسة يجب على الواحد المسؤول أن يعرف كيف تقتنص الفرص فوراً, إذا كان من نتيجة ذلك الاستسلام إلى السلطة الجديدة.

ودولتنا الماضية قدما في طريقها، طريق الفتح السلمي، من حقها أن تبدل أهوال الفتن والحروب لما هو أخف وأهون، وأخفى عن العيون، وهو إصدار أحكام بالموت، ضرورية، من وراء ستار، فيبقى الرعب قائما، وقد تبدلت صورته، فيؤدي ذلك إلى الخضوع الأعمى المبتغى.

قل هي الشراسة.  ومتى ما كانت في محلها ولا تتراجع إلى الرفق، غدت عامل القوة الأكبر في الدولة.  وإن تعلقنا بهذا المنهج، ولا يراد به المكسب المغنم فحسب، بل نريده أيضا من أجل الواجب انتحاء بالقافلة نحو النصر، ونعود فنقرر أنه هو العنف، وأخذ الناس بالحيلة ليعتقدوا أن الشيء المتعلقة به الحيلة كأنه صحيح لا ريب فيه.

في الزمن الماضي، كنا نحن أول من نادى في جماهير الشعب بكلمات الحرية والعدالة والمساواة، وهي كلمات لم تزل تردد إلى اليوم، ويرددها من هم بالببغاوات أشبه، ينقضُّون على طُعم الشرك من كل جو وسماء، فأفسدوا على العالم رفاهيته كما أفسدوا على الفرد حريته الحقيقية، وكانت من قبل في حرز من عبث الدهماء.

والذين يرجى أن يكونوا حكماء عقلاء من الغوييم، وأهل فكر وروية، لم يستطيعوا أن يفهموا شيئا من معاني هذه الألفاظ التي ينادون بها، الفارغة الجوفاء؛ ولا أن يلاحظوا ما بين بعضها بعضا من تناقض وتضارب، ولا أن يتبينوا أن ليس في أصل الطبيعة مساواة، ولا يمكن أن تكون هناك حرية، إذ الطبيعة هي نفسها قد صنعت الفروق في الأذهان والأخلاق والكفاءات، وجعلت هذه الفروق ثابتة كثبات الخضوع لها في سننها ونواميسها.  وعَجَز أولئك أيضا عن أن يدركوا أن الدهماء قوة عمياء، وأن النخبة الجديدة المختارة منهم لتَوَلّي المسؤولية، في خلو من التجربة.  وهي بالقياس إلى ما تتطلبه السياسة، عمياء كالدهماء, حتى ولا فرق.  واللوذعي وإن كان مجنونا فبوسعه أن يصل إلى الحكم، بينما غير اللوذعي، ولو كان عبقريا، فلا يدرك كنه السياسة.  وهذه الأشياء كلها لم يفقه الغوييم من بواطنها وأسرارها شيئا، ومع هذا، فقد كانت عهود الحكم، وحكم السلالات في الماضي عند الغوييم، ترسو على هذه الأغاليط، فكان الأب ينقل إلى ابنه معرفة أصول السياسة بطريقة لا يشارك فيها أحد إلا أفراد السلالة، ولا أحد منهم يفتح هذا الباب للرعية.  ومع اطراد الزمن صار معنى احتكار هذا الأمر في السلالات يعروه الإبهام والكمود، حتى تلاشى واضمحلّ.  وهذا بالنتيجة ساعد في إنجاح قضيتنا.

وفي جميع جنبات الدنيا, كان من شأن كلمات حرية ـ عدالة ـ مساواة أن اجتذبت إلي صفوفنا على يد دعاتنا وعملائنا المسخرين, مَن لا يحصيهم عدّ من الذين رفعوا راياتنا بالهتاف.  وكانت هذه الكلمات, دائما هي السوس الذي ينخر في رفاهية الغوييم ويقتلع الأمن والراحة من ربوعهم, ويذهب بالهدوء, ويسلبهم روح التضامن, وينسف بالتالي جميع الأسس التي تقوم عليها دول الغويا.  وهذا ساعدنا أيضاً في إحراز النصر, على ما ترون من البيان بعد قليل: فمما أعطانا المُكْنة التي توصلنا بها إلى الورقة الرابحة, هو سحق الامتيازات, أو بتعبير آخر, نسف أرستقراطية الغوييم نسفاً كلياً تاماً, وقد كان أهل هذه الطبقة هم الوِقاء الوحيد للدفاع في وجهنا من وراء الشعوب والبلدان.  وعلى أنقاض أرستقراطية الغوييم وارث محتدها القديم , بنينا أرستقراطية من طبقتنا المتهذبة الراقية, تتوّجها أرستقراطية المال.  وجعلنا أوصاف أرستقراطيتنا مستمدة من نبعتين: المال, وهذا أمره يقع على عاتقنا, والمعرفة, وهذه تستقي من حكمائنا الشيوخ, وهذا منهم هو القوة الدافعة.

والظفر الذي بلغناه, قد جاء أيسر وأهون, لأننا في تعاملنا مع الناس الذين احتجنا إليهم, كنا دائما نضرب على أدق الأوتار حساسية في ذهن الإنسان, ومن جملة ذلك الدفع نقداً, واستغلال النهمة نحو المال, والشره إلى الحاجات المادية للإفساد, وكل واحدة من هذه النقائض الإنسانية, إذا عملت وحدها, كانت كافية لتشلّ نشاط الفرد كله, وتجعل قوة إرادته مطاوعةِّ ملبيةِّ, مستجيبةِّ للذي اشترى منه العمل.

وكان من شأن المعنى المجرد لكلمة "الحرية" أن عضَّدَنا في إقناع الدهماء في جميع البلدان أن حكوماتهم ما هي إلا حارس الشعب والشعب هو صاحب القضية, فالحارس يمكن تغييره وتبديله, كقفاز قديم نبذ وجئ بجديد.

وإنما هي هذه المُكْنة, مكنة تبديل ممثلي الشعب, ما جعل الممثلين طوع امرنا, وأعطانا سلطة تسخيرهم.


27‏/02‏/2012

بروتوكولات حكماء صهيون (1)

إخوانى وأخواتى الأعزاء، لقد تراءى لى فى هذا الوقت الحرج من تاريخ أمتنا العربية والإسلامية أنه من الضرورى أن أبين لكم بعض الحقائق الهامة والتى تؤكدها الأحداث القائمة الآن فى الوطن العربى الكبير، أن هناك أصابع خفية تلعب بأمن العالم واستقراره وتحيك له المؤامرات لإيقاعه فى قبضة اليهود، الذين ما فتئوا يشعلون نيران الحروب والفتن والقلاقل منذ ظهورهم وإلى يومنا هذا، ولقد رأيت أنه من واجبى الدينى والوطنى والقومى والإنسانى أن أكشف اللثام عن كتاب هو من أخطر الكتب التى ظهرت للعالم فى تاريخه الحديث وهو كتاب "بروتوكولات حكماء صهيون" تلك البروتوكولات التى سُرَّْْبت من مؤتمرهم السرى في مدينة بال بسويسرا سنة 1897 برياسة زعيمهم "هرتزل"، والتى تعكس خبث نواياهم وفساد طويتهم تجاه العالم وما يضمرون لأهله من شرور بفكر شيطانى خالص، وقد سردت لهذا الكتاب دروساً متوالية فى حلقات متصلة، حتى لا يصاب القارئ بالملل وفى ذات الوقت يصل إليه المعنى المرغوب.

بروتوكولات حكماء صهيون (1)
خطر اليهود:
·         تلعب أصابع اليهود دوراً فاعلاً فى إثارة القلاقل والفتن فى كل أنحاء العالم بل قد لا أبالغ إن قلت أنهم هم المحركون الأساسيون لكل الفتن والقلاقل التى تواجه العالم، ذلك لأنهم يعتبرون أنفسهم شعب الله المختار وأن باقى الأمم ماهم إلا بهائم سخرها لهم إلههم (الذى يسمونه إله الجنود "ياهوه") لابد أن يسيروها كالقطعان لخدمتهم وإرغامهم على ذلك بكل الأساليب الممكنة أياً كانت خستها فهم يسيرون على المبدأ الميكافيلى القائل "الغاية تبرر الوسيلة"، فهم لا يتورعون على إستخدام أى وسيلة مهما كانت حقارتها للوصول إلى غايتهم فى استعباد وإخضاع العالم كله لهم.
·         ولو توهمنا أن مجمعاً من أعتى الأبالسة الأشرار قد انعقد ليتبارى أفراده أو طوائفه منفردين أو متعاونين في ابتكار أجرم خطة لتدمير العالم واستعباده، اذن لما تفتق عقل أشد هؤلاء الأبالسة اجراماً وخسة وعنفاً عن مؤامرة شر من هذه المؤامرة التي تمخض عنها المؤتمر الأول لحكماء صهيون سنة 1897، وفيه درس المؤتمرون خطة إجرامية لتمكين اليهود من السيطرة على العالم، وقد فضحت نواياهم البروتوكولات المسربة التى تمخضت عن ذلك المؤتمر.
·         إن هذه البروتوكولات لتنضح بل تفيض بالحقد والاحتكار والنقمة على العالم أجمع، وتكشف عن فطنة حكماء صهيون إلى ما يمكن أن تنطوي عليه النفس البشرية من خسة وقسوة ولؤم، كما يكشف عن معرفتهم الواسعة بالطرق التي يستطاع بها استغلال نزعاتها الشريرة العارمة، لمصلحة اليهود وتمكينهم من السيطرة على البشر جميعاً، بل يكشف عن الوسائل الناجحة التي أعدها اليهود للوصول إلى هذه الغاية.
·         هذه البروتوكولات توقف أمامنا النفس البشرية على مسرح الحياة اليومية الأرضية مفضوحة كل معايبها، عارية من كل ملابسها التي نسجتها الانسانية في تطورها من الوحشية إلى المدنية لتستر بها عوراتها، وتلطفت بها من حدة نزعاتها، وتتسامى بها إلى أفق مهذب.
·         أن هذه الملابس أو الضوابط كالأديان والشرائع والقوانين والعادات الكريمة قد استطاعت خلال تطورات التاريخ أن تخفي كثيراً من ميول النفس السيئة، وتعطل كثيراً منها ومن آثارها. ولكن حكماء صهيون ها قد هتكوا كل هذه الملابس وانكروا كل هذه الضوابط، وفضحوا أمامنا الطبيعة البشرية، حتى ليحس الانسان، ـ وهو يتأملها في هذا الكتاب ـ بالغثيان، والاشمئزاز والدوار، ويود لو يغمض عينيه، أو يلوي وجهه، أو يفر بنفسه هرباً من النظر الى بشاعاتها، وبينما هم يبرزون الجوانب الشريرة في الطبيعة البشرية يخبئون النواحي الخيرة منها، أو يهملونها من حسابهم، فيخطئون. وهنا تظهر مواضع الضعف في نظرياتهم وما يرتبون عليها من خطط، فيصدق عليهم ما شنع به شاعرنا أبو نواس على "النظام" الفيلسوف المتكلم، فقال يوبخه:
"فقل لمن يدعي في العلم فلسفة                         حفظت شيئاً، وغابت عنك أشياء
لا تحظر العفو ان كنت أمرءاً حرجاً                   فإن  حظركه في الدين ازراء"
وهم لا يخطئون غالباً الا مغرضين، وذلك عندما تعميهم اللهفة والحرص الطائش على تحقيق اهدافهم قبل الأوان، أو يفيض في نفوسهم الحقد العريق الذي يمد لهم مداً في اليأس من كل خير في الضمير البشري، فيتساهلون مضطرين في اختيار الأسس والوسائل القوية لهذه الغايات، وندر ما نظروا إلى شيء الا وعيونهم مكحولة بل مغشاة بالأهواء الجامحة، ولذلك قلما تسلم لهم خطة تامة إلى أمد بعيد.

23‏/02‏/2012

حقائق مذهلة


هل تعلم ان الذئب هو الحيوان الوحيد الذي ((يأكل الجن))




هل تعلم ان الذئب هو الحيوان الوحيد الذي تخشاه الجن




هل تعلم ان الذئب يشم رائحة دم البشر على بعد أميال بالصحراء وأن الانسان اذا اصيب وخرج منه دم في الصحراء يصبح هدفا للذئب لايستطيع الخلاص منه بسهولة




هل تعلم ان الذئب لا يأكل الجيفه مهما كان جوعه





هل تعلم ان الذئب حيوان لا يتهجن ولا يصبح أليفا كباقي الحيوانات المفترسه كالنمور وغيرها




هل تعلم أن الذئب عندما يهجم على قطيع من الغنم أو غيرها من المواشي يختار أفضل الموجود ويظل يبحث بينها حتى يجد الافضل






هل تعلم أن الذئب لديه من الذكاء مايجعله يعرف إن كان راعي الماشية يحمل سلاحا أو لا يحمل وعلى غرار ذلك يقرر الهجوم من عدمه ويعرف إن كان راعي الماشية ذكرا او انثى وعليه يقرر الهجوم من عدمه





هل تعلم أن الذئب كثير الحركة فلا يستقر بمكان معين في القفار





هل تعلم أن الذئب عندما يفترس الضحيه يقوم باستخراج الاحشاء أولا أو مايسمى عند الباديه ((بالشواء)) وهي الاعضاء الطريه داخل الجسم مثل الكبد والكليتين والطحال والامعاء فيلتهمها اولا ومن ثم باقي الجسم





هل تعلم أن الذئبه الانثى أكثر شراسة من الذكر وبالذات عندما يوجد لديها صغار





ولهذا كان الذئب ذئبا فالعرب جعلوا من يصفونه بالشجاعه والذكاء والفطنه ذئبا فما أحلى أن يسمى البشر ذئبا وبالذات عند أهل الباديه فللذئب قصص وروايات عجيبه عند اهل الباديه



هل تعلم أن فصيلة الدم (OH ) ؟؟
* لا يحملها سو ى ( 3 ) أشخاص



* هل تعلم أن معنى أسم (( ليبيا )) ؟؟؟
* تعني (( بلاد السمر ))



* هل تعلم أن الودق ؟؟؟
* هو المطر



* هل تعلم أن سوريا كانت تعرف ؟
* باسم ((( خيتا )))



* هل تعلم أن جزر هاواي كانت تعرف ؟
* باسم جزر (( الساندويش ))



* هل تعلم أن مدينة الإحساء سميت بهذا الاسم ؟
* لكثرة عيونها وآبارها والحسو يعني البئر



* هل تعلم أن اسم فينزويلا ؟
* تعني البندقة الصغيرة



* هل تعلم أن أعلى جبل تحت البحر
* يوجد في اندونيسيا ويبلغ ارتفاعه 8700م من قاع البحر



* هل تعلم أن مساحة مجرتنا ( الطريق اللبني )
* 110 مليار و384 ترليون ترليون كم2 سبحان الله



* هل تعلم أن ( الجمشت ) هو حجر كريم
* من نوع الكوارتز وهو بنفسجي اللون



* هل تعلم أن أسرع الطيور هو الخطاف
* ذو الحلق الأسمر ا يطير بسرعة 350 كم في الساعة



* هل تعلم أن الاسم القديم للافغانستان
* كانت تسمى أريانا ثم أطلق عليها المسلمون خراسان



* هل تعلم أن الماء الثقيل هو مركب كيميائي صيغته
* d2o ويشكل 0.014 % من الماء العادي



* هل تعلم أن ومضة البرق الخاطفة
* تستغرق من الزمن واحد على الألف من الثانية



* هل تعلم أن صوت القماري ؟
* هو سجع



* هل تعلم أن صوت النعامة ؟
* هو هسهسة



* هل تعلم أن صوت الغزال ؟
* هو سليل



* هل تعلم أن كنية النمل ؟
* أبو مشغول



* هل تعلم أن أنثى الأرنب ؟
* هي عكرشة



* هل تعلم أن صغير الصقر ؟
* هو قرناس



* هل تعلم أن نصف وزن جسم الإنسان
* مكون من الماء



* هل تعلم أن دقات القلب ؟
* في الصباح أسرع منها في المساء



* هل تعلم أن السمك يستمر في النمو
* دون توقف حتى آخر يوم في عمره



* هل تعلم أن السلحفاة ؟
* تعيش 20يوما" بدون طعام و لا ماء



* هل تعلم أن من أطلق اسم (بنك) ؟
* على المؤسسات المصرفية هم الايطاليون



* هل تعلم أن اكبر دعاية في العالم كانت لشركة ؟
* سيزر الأمريكية حيث بلغ حجم الإنفاق عليها 1.2 مليار



* هل تعلم أن أول من ذكر مصطلح (الأمم المتحدة) ؟
* هو العالم المسلم الفارابي في كتابه المدينة الفاضلة



* هل تعلم أن اكبر لؤلؤة في العالم ؟
* اسمها لولينسي ، ويبلغ ارتفاعها 24سم .



* هل تعلم أن نبات النرجس يقتل أعداءه؟
* فهو يقتل أي نبات ينموبجوارة



* هل تعلم أن الاسم التاريخي القديم لمدينة الرياض؟
* كانت تسمى (حجر ) أو حجر اليمامة بضم الحاء.



* هل تعلم أن شعب الباكا؟
* شعب من الأقزام يعيش في غابات الكاميرون



* هل تعلم أن أصل كلمة ( البترول )؟
* أصلها لاتيني وتعني زيت الصخر

هل تعلم

ان عين النعامه اكبر من دماغها!!;
وانه قامت دراسه على امتداد 80 سنه على اكثر من 200.000نعامه لم يثبت فيها ان النعامه تدفن راسها في التراب

هل تعلم


ان النمله اذا انقلبت...تنقلب على جانبها الايمن فقط

هل تعلم


ان الدببه القطبيه عسراويه- تستخدم يدها اليسار فقط

هل تعلم


ان المراءه ترمش مرتين اكثر من الرجل

هل تعلم


ان الفيل هو الحيوان الوحيد الذي لا يقفز

هل تعلم


ان حاسة التذوق عند الفراشة في اقدامها

هل تعلم


ان التمساح لا يستطيع اخراج لسانه من بين فكيه

هل تعلم


ان الاسكيمو يستخدمون الثلاجات لحفظ الطعام من التجمد

هل تعلم


ان البطه هي الحيوان الوحيد الذي لا صدى لصوته

هل تعلم


شخص واحد من بين بليونين شخص يعمر حتى يصل الى سن 116 او اكثر!!!

هل تعلم


عرفت الولاعه قبل معرفة عود الثقاب!!!

هل تعلم


في ولايه كليفلاند وتحديدا في مدينة اوهايو..لا تستطيع صيد الفئران الا بتصريح!!! هذا اللي ناقص.....




هل تعلم


ان ذاكرة السمكه الذهبيه 3 ثواني فقط!!!




هل تعلم


عندما تعلق رجل الذئب في مصيده من المصائد فانه يمضغها!!!




هل تعلم
ان الرجال معرضون لضربات الصواعق اكثر من النساء!!;1;1




هل تعلم


للتفاحه خاصيه مؤثره اكثر من الكافيين في ابقاء الشخص مستيقض حتى الصباح




هل تعلم
تضرب الصواعق الارض اكثر من 6.000 مره في الدقيقه الواحده!!!

هل تعلم
ينام الدلفين واحدى عيناه مفتوحتان!!




هل تعلم


يتحرك قفصك الصدري اكثر من 5 ملايين مره في السنه الواحده عندما تتنفس!!!




هل تعلم


ان قلب الجمبري في راسه!!!




هل تعلم


الخنزير هو المخلوق الوحيد الذي لا يستطيع النظر الى السماء!!!




هل تعلم


•50% من سكان العالم لم يتلقو في حياتهم مكالمه تيليفونيه واحده..او يقومو بعمل اتصال!!!!




هل تعلم
احمر الشفاة يحتوي على بودره..هذه البودره ماهي الا جماجم اسماك مطحونه!!!




هل تعلم


الحكمه من قول "الحمدلله" ذلك ان القلب يتوقف عن النبض خلال العطاس!!!
العطسه سرعتها 100كلم في الساعه!!
اذا عطست بشده من الممكن ان تكسر ضلع من اضلاعك!!
اذا حاولت ايقاف عطسه مفاجئه من الخروج..ذلك يؤدي الا ارتداد الدم في الرقبه او الراس ومن ثم الى الوفاة!!;4
اذا تركت عيناك مفتوحتان اثناء العطاس...من المحتمل ان تخرج من محجريها!!!

هل تعلم أن أن الجمل لا ينسى من يظلمه